لو عدد الإنسان نعم الله عليه جميعاً وتذكر نعمته أن أوجد بقلبه البصيرة أن يتوجه إليه لـ (رب العالمين) ويتصل به إتصالاً حقيقياً زاهداً وراغباً وراجياً ومُحباً لعلم أنه ملك الدنيا بمافيها.